* سرطان البروستاتة:
إن للعوامل البيئية كتدخين السجائر وتناول الأغذية التي تحتوى على دهون بنسبة كبيرة لها دور كبير في زيادة احتمال الإصابة بسرطان البروستاتة.
* أعراض سرطان البروستاتة:
في المراحل المبكرة من المرض، لا تظهر أعراض على الشخص المصاب لعدة سنوات ويتم تشخيص هذا المرض عن طريق تحليل الدم أو عند اكتشاف تورم بالبروستاتة أثناء الفحص الروتيني مع تضخم الورم وضغطه على قناة مجرى البول مما يؤدى إلى ضعف وصعوبة تدفق البول والشكوى من وجود حرقان أو دم بالبول. وعندما يغلق الورم قناة مجرى البول كلية يؤدى إلى انسدادها محدثاً الآلام والتمدد بالمثانة.
أما المراحل المتأخرة من هذا المرض ينتشرالسرطان موضعياً إلى الغدد الليمفاوية و الأنسجة المحيطة ويمتد أيضاً إلى أماكن أخرى متفرقة في الجسم عن طريق الدم. ويستطيع الطبيب من خلال الفحص الإكلينيكي للمستقيم أن يحدد مدى انتشار الورم موضعياً عن طريق عدم تحركه للأمام أو للخلف.
- وأماكن انتشار السرطان على النحو التالي:
الفقرات السفلي من العمود الفقري ثم الحوض ثم إلى الكبد والرئة في المرحلة النهائية.
* باختبار المسح الشامل يمكن اكتشاف هذا المرض:
والذي يتم إجرائه على فترات منتظمة إذا كان هناك شك أو احتمال الإصابة بهذا الورم كما يتم إجراء فحوصات أخرى بجانبه.
* أسباب الإصابة بسرطان البروستاتة:
إن السبب الرئيسي في الإصابة بهذا المرض غير معلوم ولا توجد علامات للتفرقة بينه وبين تضخم البروستاتة الحميد. لكن هناك عوامل تساعد على الإصابة به مثل التقدم في السن، العوامل الوراثية أو التغيير الهرمونى وكذا العوامل البيئية متمثلة في السموم والكيماويات ومخلفات الصناعة. فبالنسبة لعامل التقدم في السن، نجد أن فرص الإصابة تزيد لمن هم فوق ال80 عاماً وتتراوح النسبة ما بين 50 – 80% ونادراً الإصابة به قبل سن الأربعين. أما بالنسبة للعوامل الوراثية، نجد أن الجينات تلعب دوراً كبيراً في هذا المرض، وتزيد فرص الإصابة للشخص الذي أصيب أحد أفراد عائلته به. ولا يوجد جين معين مسئولاً عنه ويمكننا القول بأن هرمون الذكورة مسئول بشكل مباشرة عن نمو خلايا البروستاتة الطبيعية وكذلك السرطانية فليس غريباً أن يكون له دوراً ما في حدوث المرض، ويمكن التغلب على ذلك بتقليل معدل الهرمون الأمر الذي يؤدى إلى تثبيط نمو سرطان البروستاتة.
الثقافة الجنسية
إن للعوامل البيئية كتدخين السجائر وتناول الأغذية التي تحتوى على دهون بنسبة كبيرة لها دور كبير في زيادة احتمال الإصابة بسرطان البروستاتة.
* أعراض سرطان البروستاتة:
في المراحل المبكرة من المرض، لا تظهر أعراض على الشخص المصاب لعدة سنوات ويتم تشخيص هذا المرض عن طريق تحليل الدم أو عند اكتشاف تورم بالبروستاتة أثناء الفحص الروتيني مع تضخم الورم وضغطه على قناة مجرى البول مما يؤدى إلى ضعف وصعوبة تدفق البول والشكوى من وجود حرقان أو دم بالبول. وعندما يغلق الورم قناة مجرى البول كلية يؤدى إلى انسدادها محدثاً الآلام والتمدد بالمثانة.
أما المراحل المتأخرة من هذا المرض ينتشرالسرطان موضعياً إلى الغدد الليمفاوية و الأنسجة المحيطة ويمتد أيضاً إلى أماكن أخرى متفرقة في الجسم عن طريق الدم. ويستطيع الطبيب من خلال الفحص الإكلينيكي للمستقيم أن يحدد مدى انتشار الورم موضعياً عن طريق عدم تحركه للأمام أو للخلف.
- وأماكن انتشار السرطان على النحو التالي:
الفقرات السفلي من العمود الفقري ثم الحوض ثم إلى الكبد والرئة في المرحلة النهائية.
* باختبار المسح الشامل يمكن اكتشاف هذا المرض:
والذي يتم إجرائه على فترات منتظمة إذا كان هناك شك أو احتمال الإصابة بهذا الورم كما يتم إجراء فحوصات أخرى بجانبه.
* أسباب الإصابة بسرطان البروستاتة:
إن السبب الرئيسي في الإصابة بهذا المرض غير معلوم ولا توجد علامات للتفرقة بينه وبين تضخم البروستاتة الحميد. لكن هناك عوامل تساعد على الإصابة به مثل التقدم في السن، العوامل الوراثية أو التغيير الهرمونى وكذا العوامل البيئية متمثلة في السموم والكيماويات ومخلفات الصناعة. فبالنسبة لعامل التقدم في السن، نجد أن فرص الإصابة تزيد لمن هم فوق ال80 عاماً وتتراوح النسبة ما بين 50 – 80% ونادراً الإصابة به قبل سن الأربعين. أما بالنسبة للعوامل الوراثية، نجد أن الجينات تلعب دوراً كبيراً في هذا المرض، وتزيد فرص الإصابة للشخص الذي أصيب أحد أفراد عائلته به. ولا يوجد جين معين مسئولاً عنه ويمكننا القول بأن هرمون الذكورة مسئول بشكل مباشرة عن نمو خلايا البروستاتة الطبيعية وكذلك السرطانية فليس غريباً أن يكون له دوراً ما في حدوث المرض، ويمكن التغلب على ذلك بتقليل معدل الهرمون الأمر الذي يؤدى إلى تثبيط نمو سرطان البروستاتة.
الثقافة الجنسية